بالياء المنقّطة تحتها نقطتين ، السرّاج ، روى كش أنّه كان كيسانيا (١) ، صه (٢).
وفي كش أخبار كثيرة في ذلك وفي ذمّه (٣) ، وفيها الصحيح (٤).
أقول : في مشكا : يعرف السرّاج بذكر عبد الله بن مسكان وبريد العجلي وعبد الرحمن بن الحجاج في طبقته (٥).
أسند عنه ، ق (٦).
وفي صه : روى عن أبي عبد الله عليهالسلام ، ثقة (٧).
وفي تعق : يأتي توثيقه عن جش في أخيه مندل (٨) ، مع ترجمة العنزي (٩).
__________________
(١) وهي فرقة تعتقد أنّ الإمام بعد الحسين عليهالسلام هو ابن الحنيفة ، وأنّه هو المهدي الذي يملأ الأرض قسطا وعدلا ، وأنّه حيّ لا يموت. وحكي عن فرقة أخرى منهم أنّ ابن الحنيفة هو الإمام بعد أمير المؤمنين عليهالسلام دون الحسنين. مقباس الهداية : ٢ / ٣١٧.
(٢) الخلاصة : ٢١٩ / ٥ ، وفيها بدل روى : قال.
(٣) في نسخة « م » : وذمه.
(٤) رجال الكشّي : ٣١٤ / ٥٦٨ ـ ٥٧٠.
(٥) هداية المحدّثين : ٥٤ ، وفيها : وأنّه ابن السراج.
(٦) رجال الشيخ : ١٨٢ / ٢٨٥.
(٧) الخلاصة : ٦٤ / ١٠.
(٨) يأتي عن النجاشي : ٤٢٢ / ١١٣١.
(٩) يأتي ضبطه بالعين المهملة المفتوحة والتاء المنقطة فوقها نقطتين والراء بعدها عن الخلاصة : ٢٦٠ / ٦ ومثله عن ابن داود : ٢٨١ / ٥١٧ بسكون العين ، وعن إيضاح الاشتباه : ٣٠٢ / ٧١٠ : العنزي بفتح العين المهملة وفتح النون.