وما سجد قط لمطلع الشمس وإنّما كان يسجد لله عزّ وجلّ ، وكانت القبلة التي أمر بالصلاة إليها شرقيّة ، وكان أبواه يظنّان أنّه إنّما يسجد لمطلع الشمس كهيئتهم ، وكان سلمان وصيّ وصيّ عيسى عليهالسلام في أداء ما حمّل (١).
يروي عنه صفوان وابن أبي عمير (٢) ، تعق (٣).
على ما في أكثر نسخ ضح (٤) وبعض نسخ ست (٥). وفي ب كلمة أبي في الحاشية وعليها : ظاهرا (٦).
يأتي بعنوان ابن الخطّاب ، ولم ينبّه عليه الميرزا رحمهالله.
يأتي في محمّد أخيه (٧) ، تعق (٨).
واقفي ، ظم (٩). وزاد صه : من أصحاب موسى بن جعفر عليهالسلام (١٠).
__________________
(١) كمال الدين : ١٦٥ ، وفيه : خشبوذان.
(٢) التهذيب ٥ : ٣٨٤ / ١٣٣٩ ، وفيه : سليمان بن العيص ، وفي بعض النسخ : الفيض ، راجع معجم رجال الحديث ٨ : ٢٧٧ / ٥٤٨٨.
(٣) تعليقة الوحيد البهبهاني : ١٦٦.
(٤) إيضاح الاشتباه : ١٩٨ / ٣٢١ ، وفيه وفي الفهرست : ابن الخطّاب.
(٥) الفهرست : ٧٩ / ٣٣٤.
(٦) معالم العلماء : ٥٧ / ٣٧٨ ، ولم ترد الحاشية فيه.
(٧) عن رجال الشيخ : ٢٩ / ٣٥ والخلاصة : ١٣٨ / ٤.
(٨) تعليقة الوحيد البهبهاني : ١٦٦.
(٩) رجال الشيخ : ٣٥٠ / ١.
(١٠) الخلاصة : ٢٢٧ / ٢.