وفي مشكا : ابن أبي إسماعيل الثقة ، عنه صفوان بن يحيى (١).
للصدوق طريق إليه (٢). وحسّنه خالي (٣) ، ولعلّه لذلك. ويروي عنه ابن أبي عمير (٤). ولعلّه ابن بكّار أو ابن طهمان (٥) ، ويأتي.
المخزومي المدني ، أسند عنه ، ق (٦).
أبو الربيع العنزي الشامي ، قر (٧).
ويأتي بعنوان خليد.
في كش : جعفر بن أحمد ، عن جعفر بن بشير ، عن أبي سلمة الجمّال قال : دخل خالد البجلي على أبي عبد الله عليهالسلام وأنا عنده
__________________
عليهالسلام ، أمّا بكر بن الأشعث أبو إسماعيل المذكور في رجال النجاشي والذي احتمل كونه والد خالد فقد قال عنه النجاشي : روى عن موسى بن جعفر عليهالسلام.
فكيف يمكن الجمع بينهما!
(١) هداية المحدّثين : ٥٥.
(٢) الفقيه ـ المشيخة ـ : ٤ / ١٠٠.
(٣) الوجيزة : ٣٨٢ / ١٣٤.
(٤) روى عنه في طريق الصدوق إليه.
(٥) هذا الاحتمال بناء على أنّ كلمة « ابن » الواقعة في طريق الصدوق زائدة ، إذ إنّ أبو العلاء كنية لخالد بن بكّار وخالد بن طهمان كما يأتي.
والأكثر على كونه ابن طهمان ، لوروده في كتب الخاصّة والعامّة وكذا في الروايات ، والله العالم.
(٦) رجال الشيخ : ١٨٥ / ٤.
(٧) رجال الشيخ : ١٢٠ / ٥.