وفي ق : ابن كثير بن أبي خالدة الكوفي (١).
وبخطّ شه على صه : قوله : والأقوى قبول روايته ، وتعليله بقول الشيخ ، فيه نظر بيّن ، لأنّ الجرح مقدّم على التعديل ، فكيف مع كون الجارح جماعة فضلاء إثبات (٢)؟! انتهى.
وفي جش إلى قوله : وهو يكنّى أبا سليمان ، ضعيف. إلى آخر ما ذكره (٣).
وكذا ما في كش بتفاوت يسير (٤) ، إلاّ أنّ سند الخبر الثاني هكذا : علي ابن محمّد ، عن أحمد بن محمّد ، عن أبي عبد الله البرقي يرفعه (٥) ، فتأمّل. وقوله : عاش ... إلى آخره ، نقله عن نصر بن الصباح (٦).
وفي الإرشاد أنّه من خاصّة أبي الحسن عليهالسلام وثقاته ومن أهل الورع والعلم والفقه من شيعته (٧).
وفي ست : له أصل ، رويناه بالإسناد الأوّل ، عن ابن أبي عمير ، عن الحسن بن محبوب ، عنه (٨).
والإسناد : عدّة من أصحابنا ، عن أبي المفضّل ، عن ابن بطّة ، عن أحمد بن محمّد بن عيسى. إلى آخره (٩) (١٠).
__________________
(١) رجال الشيخ : ١٩٠ / ٩ ، وفيه : ابن كثير بن أبي خالد الرقي.
(٢) تعليقة الشهيد الثاني على الخلاصة : ٣٥.
(٣) رجال النجاشي : ١٥٦ / ٤١٠ ، ولم يرد فيه : مولى بني أسد.
(٤) رجال الكشّي : ٤٠٢ / ٧٥٠ و ٧٥١ ، ٤٠٧ / ٧٦٥ و ٧٦٦.
(٥) رجال الكشّي : ٤٠٢ / ٧٥١.
(٦) رجال الكشّي : ٤٠٧ / ٧٦٥.
(٧) الإرشاد : ٢ / ٢٤٨.
(٨) الفهرست : ٦٨ / ٢٨١ ، وفيه : ابن كثير البرقي له كتاب.
(٩) إلى آخره ، لم يرد في نسخة « م ».
(١٠) الفهرست : ٦٨ / ٢٧٨.