درنك ودوابك ووسخك ، وتغلظ رقبتك ، ويجلو بصرك » ، وفي رواية : « ويستريح بدنك » (١).
وعن الصادق عليهالسلام : « حلق القفا يذهب بالغم » (٢).
وقال النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم : « من اتّخذ شعرا ، فليحسن ولايته ، أو ليجزّه » (٣).
وقال ( عليه الصلاة والسلام ) : « الشعر الحسن من كسوة الله تعالى فأكرموه » (٤).
وقال الصادق عليهالسلام : « من اتخذ شعرا فلم يفرقه ، فرقه الله بمنشار من نار. وكان شعر رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم وفرا لم يبلغ الفرق » (٥) ، وهو الى شحمة الاذن.
وقال رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم : « حفوا الشوارب ، وأعفوا اللحى ، ولا تتشبهوا باليهود » (٦).
وقال صلىاللهعليهوآلهوسلم : « ان المجوس جزّوا لحاهم ووفروا شواربهم ، واما نحن نجزّ الشوارب ونعفي اللحى ، وهي : الفطرة » (٧).
وقال الصادق عليهالسلام : « ما زاد من اللحية عن القبضة فهو في النار » (٨).
__________________
(١) الكافي ٦ : ٤٨٤ ح ٢ ، الفقيه ١ : ٧٥ ح ٣٢٧.
(٢) الكافي ٦ : ٤٨٥ ح ٧.
(٣) الكافي ٦ : ٤٨٥ ح ٢ ، الفقيه ١ : ٧٥ ح ٣٢٨.
(٤) الفقيه ١ : ٧٦ ح ٣٢٩.
(٥) الفقيه ١ : ٧٦ ح ٣٣٠ ، ٣٣١.
(٦) الفقيه ١ : ٧٦ ح ٣٣٢.
(٧) الفقيه ١ : ٧٦ ح ٣٣٤.
(٨) الكافي ٦ : ٤٨٦ ح ٢ ، الفقيه ١ : ٧٦ ح ٣٣٥.