وفي ضوء نظرية الورود يمكن أن نعرف أن باب التزاحم ومرجحاته كلها تطبيقات لنظرية الورود. ولتوضيح ذلك سوف نتحدث في مقامين :
أحدهما ، في تحقيق خروج التزاحم عن باب التعارض الحقيقي ودخول الخطابين المتزاحمين في الورود. وذلك بتحقيق حال الشرطين اللذين اشترطناهما منذ البداية لخروج التزاحم عن باب التعارض الحقيقي. والآخر ، في استنباط مرجحات باب التزاحم من نظرية الورود المتقدمة.