خاطر تفد وارتد تجد واكرم تسد |
|
وانقد تقد واصغر تعدّ الأكبرا |
ـ وأما ما فيه ستة فكقول ابن اللبّانة الأندلسي :
ته أحتمل واستطل أصبر وعزّ أهن |
|
وللّ أقبل وقل أسمع ومر أطع |
ـ والمثل ـ جمعه أمثال وسمى المثل مثلا لأنه ماثل بخاطر الانسان أي شاخص يتأسى به ويتعظ ويخشى ويرجو والشاخص المنتصب وهو من قولهم طلل ماثل أي شاخص ، وهذا رسمه اللغوي ، والذي تقدم في أول الباب حده الصناعي.