القسم الثاني والخمسون
المساواة والتقصير
وهو أن يكون اللفظ مساويا للمعنى بحيث لا يزيد عليه ولا ينقص. والقرآن العظيم جله بل كله على هذا النمط. وأما التقصير فليس في القرآن منه شيء وسيأتي بيانه في الفن الثالث.