وحكم علم الجنس
فى المعنى كحكم النكرة : من جهة أنه لا يخصّ واحدا بعينه ، فكلّ أسد يصدق عليه
أسامة ، وكل عقرب يصدق عليها أمّ عريط ، وكل ثعلب يصدق عليه ثعالة.
وعلم الجنس :
يكون للشخص ، كما تقدم ، ويكون للمعنى كما مثّل بقوله : «برّة للمبرّة ، وفجار
للفجرة».
* * *