(٢٣) آل باش أعيان البيت العباسي. بينهم علماء كثيرون. وهم في البصرة.
(٢٤) السيد عبد الله أمين الفتوى.
(٢٥) ياسين المفتي من آل نظمي.
(٢٦) آل الطريحي في النجف. ولا تزال بقاياهم.
(٢٧) السيد نصر الله من أهل كربلاء. وأسرتهم لا تزال معروفة.
(٢٨) الحللية. مفاتي البصرة. وهم جماعة توالوا.
(٢٩) الشيخ أحمد بن علي القباني البصري. وله كتاب (فصل الخطاب) في الرد على الوهابية سنة ١١٥٥ ه. عندي مخطوطة منه. وهو أول رد عليهم.
(٣٠) آل الفخري في الموصل. ولا يزالون إلى اليوم.
والأدب العربي أصله المدرسة أيضا. ظهر أدباء كثيرون ، وبدت آثارهم العديدة كما أن الأدب استفاد كثيرا من مخلفات اسلافه. وكثرتها جعلتها بمأمن من عوادي الزمن لم تقض عليها كلها. فلا تزال بقاياها منتشرة في الخزائن العامة ولدى البيوت والأشخاص من أهل العلم والأدب.
ويهمنا أصحاب الآثار الأدبية أو الإنتاج الأدبي. ولكل خدمته في المجالس الأدبية ، وفي التدريس ، أو في ضروب المعرفة الأدبية. ويهمنا أرباب الشهرة الأدبية. ولا ننس أن العلماء والأدباء في هذا العهد لم يفرق بينهما وكثير من علمائنا أدباء ، فلم يتخلص فريق منهم إلى الآداب وحدها.
وأشهر من عرف بالأدب والشعر :