(١) عبد القادر البغدادي.
(٢) الطريحي ـ وأبوه الشهاب الموسوي.
(٣) معتوق الشهابي.
(٤) بشارة. صاحب نشوة السلافة.
(٥) السيد نصر الله الحائري. وله ديوان شعر.
(٦) آل السويدي. داموا إلى العهد التالي.
(٧) محمود الغرابي.
(٨) السيد حسين بن مير رشيد. وله ديوان.
وآخرون عديدون. والظاهرة الأدبية في هذا العهد (البنود العراقية). وتعد تجددا في الأدب ، ولم تتكامل إلا في العهود التالية. وكتبنا في (تاريخ الأدب العربي) ، وفي (تاريخ الأدب التركي) ، وكذا في (تاريخ الأدب الفارسي) توضح الاتجاه الأدبي وتعين المصادر بتفصيل.
المؤرخون
ظاهرة أخرى هي التاريخ. نهض مؤرخون عديدون للتدوين عن أحوال القطر ، نخص بالذكر منهم (آل الغرابي) ، و(مرتضى آل نظمي) ، و(الشهابي) ، و(يوسف عزيز المولوي) ، وآل (السويدي) و(نشاطي) ... وكل هؤلاء كشفوا عن تاريخ القطر ، وأزالوا الغموض عن الكثير من مبهمات حوادثه. وفي (التعريف بالمؤرخين) ما يوضح عنهم.
الطباعة
متجددات العصر لم تقف عند الإنتاج الجديد في الآداب والعلوم. وإنما يعد من أجل ذلك (صنعة الطباعة). ولم يعرف أثرها في حين ظهورها سوى أن فائدتها بقيت محصورة فيما طبعته وتعد اليوم من أكبر