ـ وعامر بن الطّفيل (١)
ـ وسليك المقانب (٢)
ـ وعمرو بن معد يكرب
ـ وعمرو بن عبد ودّ. وغيرهم.
وفي الإسلام :
ـ علي بن أبي طالب
ـ وعمه حمزة بن عبد المطلب
ـ والزبير
ـ وطلحة (٣)
__________________
عوى الذئب فاستأنست بالذئب إذ عوى |
|
وصوّت إنسان فكدتّ أطير |
وتاب بعد ذلك عن اللصوصية.
(١) عامر بن الطفيل ٧٠ ق. ه ـ ١١ ه ـ ٥٥٤ ـ ٦٣٢ م : ابن مالك بن جعفر العامري ، من بني عامر بن صعصعة ، فارس قومه ، وأحد فتّاك العرب وشعرائهم وساداتهم في الجاهلية. كنيته أبو علي ، ولد ونشأ بنجد ، خاض المعارك الكثيرة ، وأدرك الإسلام شيخا ، فوفد على رسول الله (صلىاللهعليهوسلم) يريد الغدر به فلم يستطع ورجع ولم يسلم فمات في الطريق.
خزانة الأدب ١ : ٤٧١ ـ ٤٧٤ رغبة الآمل ٢ : ١٧٦ و ٨ : ١٦٥ ، ٢٤٣ والأعلام ٣ : ٢٥٢.
(٢) سليك المقانب ت نحو ١ ، ق. ه ـ ٦٠٥ م : السليلك بن عمير بن يثربي بن سنان السعديّ التميمي. والسّلكة أمه ، فاتك ، عدّاء ، شاعر أسود ، من شياطين الجاهلية ، يلقّب بالرئبال. كان أدلّ الناس بالأرض وأعلمهم بمسالكها. له وقائع وأخبار. قتله أسد بن مدرك الخثعمي. عن الأعلام ٣ : ١١٥.
(٣) طلحة بن عبيد الله ٢٨ ق. ه ـ ٣٦ ه ـ ٥٩٦ ـ ٦٥٦ م : طلحة بن عبيد الله بن عثمان التيمي القرشي المدني ، أبو محمد ، صحابي ، شجاع من الأجواد وهو أحد العشرة المبشرين ـ