الجالية المسلمة هناك تتمتّع بتواجد متميّز يبقى مفتقراً متعطّشاً دوماً إلى من يلوذ به ويؤويه ويذبّ عنه ويحميه من شتّى الآلام والمصائب المعنويّة والمادّية.
حرس الباري عزّوجلّ بعينه التي لا تنام دينَه القويم وحفظه بأوليائه الطاهرين (عليهم السلام) ونوّابهم العامّين ، خصوصاً رائد الحكمة والسلم والحبّ والمعرفة المرجع الأعلى دام ظلّه الوارف على رؤوس المسلمين ، وإلى مزيد من أعمال البرّ والخير ، آمين ربّ العالمين.