السابعة والأربعون : قوله تعالى ( وَيُرِيكُمْ آيَاتِهِ ) (١).
روى علي بن إبراهيم : أنّ المراد أمير المؤمنين والأئمّة عليهمالسلام وأنّها في الرجعة (٢).
الثامنة والأربعون : قوله تعالى ( وَتَرَى الظَّالِمِينَ لَمَّا رَأَوُا الْعَذَابَ يَقُولُونَ هَلْ إِلَى مَرَدٍّ مِن سَبِيل ) (٣).
روى علي بن إبراهيم : أنّ المراد بالعذاب هنا علي بن أبي طالب عليهالسلام وخروجه في الرجعة (٤).
التاسعة والأربعون : قوله تعالى ( وَجَعَلَهَا كَلِمَةً بَاقِيَةً فِي عَقِبِهِ لَعَلَّهُمْ يَرْجِعُونَ ) (٥).
روى علي بن إبراهيم : أنّها في الأئمّة عليهمالسلام وأنّهم يرجعون إلى الدنيا (٦).
الخمسون : قوله تعالى ( فَارْتَقِبْ يَوْمَ تَأْتِي السَّماءُ بِدُخَان مُبِين ) (٧).
روى علي بن إبراهيم : أنّ ذلك إذا خرجوا في الرجعة من القبر (٨).
الحادية والخمسون : قوله تعالى ( وَوَصَّيْنَا الأنسَانَ بِوَالِدَيْهِ إِحْسَاناً حَمَلَتْهُ أُمُّهُ كُرْهاً ) (٩).
__________________
١ ـ سورة غافر ٤٠ : ٨١.
٢ ـ تفسير القمّي ٢ : ٢٦١.
٣ ـ سورة الشورى ٤٢ : ٤٤.
٤ ـ تفسير القمّي ٢ : ٢٧٨.
٥ ـ سورة الزخرف ٤٣ : ٢٨.
٦ ـ تفسير القمّي ٢ : ٢٨٣.
٧ ـ سورة الدخان ٤٤ : ١٠.
٨ ـ تفسير القمّي ٢ : ٢٩٠.
٩ ـ سورة الاحقاف ٤٦ : ١٥.