عاتقه فينادى : يا معشر التجار قدموا الاستخارة ، وتبركوا بالسهولة ، واقتربوا من المبتاعين ، وتزينوا بالحلم ، وتناهوا عن الكذب واليمين ، وتجافوا عن الظلم وانصفوا المظلومين ، ولا تقربوا الربا ، وأوفوا الكيل والميزان ولا تبخسوا الناس اشياء هم ولا تعثوا في الأرض مفسدين.
وقال (ع) يعزي اشعث في ابن له : يا اشعث إن صبرت جرى عليك القدر وانت مأجور ، وإن جزعت جرى عليك القدر وأنت مأزور.
(أولاده وازواجه):
وعددهم سبعة وعشرون او ثمانية وعشرون ما بين ذكر وانثى : وهم الحسن والحسين ، زينب الكبرى المدفونة في دمشق على فرسخ منها على المشهور ، أمّ كلثوم ، المحسن السقط بين الباب والجدار لأجل ضرب قنفذ غلام فلان وامهم فاطمة الزهراء عليهاالسلام.
ومحمد الأكبر المعروف بابن الحنفية والمكني بأبي القاسم ومات في المدينة ودفن في البقيع في شهر ربيع الأول سنة ٨١ ه ، وأمه خولة بنت جعفر بن قيس الحنفية.
وعمر الأطرف ، رقية توأمان وامهما أمّ حبيب الصهباء بنت ربيعة الثعلبية عبد الله أمه نهشلية وهو قتيل ـ المذار ـ بين واسط والبصرة ، العباس عبد الله ، عثمان ، جعفر (شهداء كربلاء) وامهم أم البنين بنت حزام الكلابية.
محمد الأصغر المكنى بأبي بكر ، عبد الله الشهيد بكربلاء امهما ليلى بنت مسعود الدارمية.
يحيى أمه اسماء الخثعمية بنت عميس.
أم الحسن ، رملة امهما أم سعيد بنت عروة بن مسعود الثقفي.
نفيسة ، زينب الصغرى ، أم هاني ، أم الكرام ، جمانة ، إمامة ، أمّ سلمة ميمونة ، خديجة ، فاطمة وكلهن بنات امير المؤمنين (ع) وهن لأمهات شتى.