أُولِي بَأْسٍ شَدِيدٍ فَجاسُوا خِلالَ الدِّيارِ وَكانَ وَعْداً مَفْعُولاً* ثُمَّ رَدَدْنا لَكُمُ الْكَرَّةَ عَلَيْهِمْ وَأَمْدَدْناكُمْ بِأَمْوالٍ وَبَنِينَ وَجَعَلْناكُمْ أَكْثَرَ نَفِيراً) الى أن قال «وإن عدتم عدنا وجعلنا فيهم للكافرين اللهم أخذل الكفر وأهله.
في العوالم عن أبي جعفر عليهالسلام أنه قال : توقعوا الصوت يأتيكم بغتة من قبل دمشق لكم فرج عظيم.
٤٩ ـ ابتداء الحرب من صفر :
في إلزام الناصب ص ١٢٥ الجزء الثاني عن كتاب عبد الله بن بشار رضيع الحسينعليهالسلام : إذا أراد الله أن يظهر قائم آل محمد بدأ الحرب من صفر الى صفر ، وذلك أوان خروج المهدي.
وفي غيبة النعماني عن ابي عبد الله (ع) لا يكون هذا الأمر حتى يذهب تسعة اعشار الناس.
٥٠ ـ صلب الشيخ الطبرسي :
في مجمع النورين عن غيبة ابن عقدة عن الصادق (ع) إختلاف الصنفين من العدل من العجم في لفظ كلمة (عدل) يقتل فيهم ألوف ألوف ألوف يخالفهم الشيخ الطبرسي فيصلب ويقتل.
يمكن أن يكون قوله عليهالسلام اشارة الى قضية المشروطة وخالف المرحوم الشيخ فضل الله النوري المازندراني الطبرسي فصلب في طهران سنة ١٣٢٧ ه.