قائمة الکتاب
الفصل الاول
مناهج المعرفة في الاسلام
الأصل الأوّل :
الأصل الثاني :
الأصل الثالث :
الأصل الرابع :
الأصل الخامس :
الوجود في نظر الإسلام
الأصل السادس :
الأصل السابع :
الأصل الثامن :
الأصل التاسع:
الأصل العاشر:
الأصل الحادي عشر:
الأصل الثاني عشر:
الإنسان في نظر الإسلام
الأصل الثالث عشر:
الأصل الرابع عشر:
الأصل الخامس عشر:
الأصل السادس عشر :
الأصل السابع عشر :
الأصل الثامن عشر :
الأصل التاسع عشر :
الأصل العشرون :
إن أعمال الإنسان تقابل بالعقاب إن كانت شرا وبالثواب إن
الأصل الواحد والعشرون :
الأصل الثاني والعشرون :
الأصل الثالث والعشرون :
الأصل الرابع والعشرون :
الأصل الخامس والعشرون :
الأصل السادس والعشرون :
الفصل الثاني
التوحيد ومراتبه وأبعادة
الأصل السابع والعشرون :
الأصل الثامن والعشرون :
الأصل التاسع والعشرون :
الصفات الإلهية الكمالية متعددة ومتغايرة مفهوما ، ولكنها متحدة في ذات الله من حيث الواقعية الخارجية (التوحيد في الصفات) والاتحاد الخارجي للصفات ليس بمعنى نفي
الأصل الثلاثون :
الأصل الواحد والثلاثون :
الأصل الثاني والثلاثون :
الأصل الثالث والثلاثون :
الفصل الثالث
صفات الله سبحانه
الأصل الرابع والثلاثون :
الأصل الخامس والثلاثون :
الأصل السادس والثلاثون :
الأصل السابع والثلاثون :
الأصل الثامن والثلاثون :
الأصل التاسع والثلاثون :
الأصل الأربعون :
الأصل الواحد والأربعون :
الأصل الثاني والأربعون :
الأصل الثالث والأربعون :
الفصل الرابع
العدل الإلهي
الأصل الرابع والأربعون :
الأصل الخامس والأربعون :
الأصل السادس والأربعون :
الأصل السابع والأربعون :
الأصل الثامن والأربعون :
الأصل التاسع والأربعون :
الأصل الخمسون :
الإنسان والاختيارُ
الأصل الواحد والخمسون :
الأصل الثاني والخمسون :
الأصل الثالث والخمسون :
الفصل الخامس
النبوة العامة
الأصل الرابع والخمسون :
القرآن واهداف النبوّة
الأصل الخامس والخمسون :
طرق معرفة الأنبياء
الأصل السادس والخمسون :
الأصل السابع والخمسون :
الأصل الثامن والخمسون :
الأصل التاسع والخمسون :
تفترق المعجزة عن السحر بوجوه أربعة :
1 ـ انها غير قابلة للتعليم والتعلم
2 ـ التحدي
3 ـ عدم امكان معارضتها
الأصل الستون :
الوحي والنبوّة
الأصل الواحد والستون :
إن الوحي ـ على خلاف تصور الماديين ـ ليس وليد نبوغ الأنبياء وتفكرهم الخاص ، ولا هو عبارة عن تجلي الحالات الروحية ، والنفسية لهم
عصمة الأنبياء
الأصل الثاني والستون :
الأصل الثالث والستون :
الأصل الرابع والستون :
الأنبياء ـ مضافا إلى كونهم مصونين عن الذنب والمعصية ـ مصونون عن الخطأ والزلل أيضا في مجال القضاء وفصل
الخصومات ، وتشخيص أحكام الموضوعات الدينية ، والمسائل العادية في الحياة
الأصل الخامس والستون :
الأصل السادس والستون :
الأصل السابع والستون :
الأصل الثامن والستون :
الأصل التاسع والستون :
الفصل السادس
النبوة الخاصة
الأصل السبعون :
الأصل الواحد والسبعون :
الأصل الثاني والسبعون :
إن للقرآن الكريم مضافا إلى إعجازه الأدبي معجزة من جهات أخرى عديدة ، فقد كان الآتي به للناس أميا لم يدرس وكان يتلو آياته وسوره على الناس تدريجا وفي حالات وظروف مختلفة كالسفر والحضر والسلام والحرب ، والشدة والضيق والعسر واليسر والنصر والهزيمة ومع ذلك لم يحدث فيه اختلاف في السبك والصياغة والقوة والبلاغة ولا في المفاد والمحتوى
الأصل الثالث والسبعون :
الأصل الرابع والسبعون :
الأصل الخامس والسبعون :
الأصل السادس والسبعون :
خصائص نبوة رسول الإسلام صلى الله عليه وآله وسلم
الأصل السابع والسبعون :
الأصل الثامن والسبعون :
إن نبي الإسلام خاتم الأنبياء ، وكتابه خاتم الكتب ، وشريعته كذلك خاتمة الشرائع وناسختها جمعاء ، وبه أغلق باب النبوات
الأصل التاسع والسبعون :
الأصل الثمانون :
الأصل الواحد والثمانون :
الأصل الثاني والثمانون :
الروايات الدالة على تحريف القرآن ، في كتب الفريقين ليس لها أية قيمة علمية ، لأن لقسم منها طابع التفسير للآية فقط ، أي ان ما جاء فيها هو من باب توضيح النبي صلى الله عليه وآله وسلم أو الوصي حول المعاني ، لا أنه كان جزءا من الآية ثم حذف فيما بعد
واما القسم الآخر من الروايات المذكورة التي تتضمن ادعاء التحريف نقلت من أفراد غير موثقين ، فهي ساقطة من حيث الاعتبار اللازم والقيمة المطلوبة سندا ومتنا
الفصل السابع
الإمامة والخلافة
الأصل الثالث والثمانون :
الأصل الرابع والثمانون :
الأصل الخامس والثمانون :
الأصل السادس والثمانون :
الأصل السابع والثمانون :
الأصل الثامن والثمانون :
الأصل التاسع والثمانون :
الأصل التسعون :
الأصل الواحد والتسعون :
الأصل الثاني والتسعون :
الأصل الثالث والتسعون :
الأصل الرابع والتسعون :
الإمام الثاني عشر
الغيبة والظهور
الأصل الخامس والتسعون :
الأصل السادس والتسعون :
الأصل السابع والتسعون :
إن أولياء الله على نوعين : «ظاهر مشهود» ، و «غائب عن الأنظار» وقد ذكر القرآن الكريم في سورة الكهف (في قصة مصاحبة موسى للخضر عليهم السلام) كلا النوعين ويعتبر الإمام
الأصل الثامن والتسعون :
الأصل التاسع والتسعون :
الأصل المائة :
الأصل الواحد بعد المائة :
الأصل الثاني بعد المائة :
الفصل الثامن
عالم ما بعد الموت
الأصل الثالث بعد المائة :
الأصل الرابع بعد المائة :
الله حق مطلق وفعله كذلك ـ مثله ـ حق ومنزه عن اللغوية والعبثية ، وبالنظر إلى هذه النقطة ، وحيث إن خلق الإنسان من دون وجود حياة خالدة لغو وعبث ، تتضح ضرورة المعاد ويوم القيامة
الأصل الخامس بعد المائة :
الأصل السادس بعد المائة :
الأصل السابع بعد المائة :
الأصل الثامن بعد المائة :
الأصل التاسع بعد المائة :
الأصل العاشر بعد المائة :
الأصل الحادي عشر بعد المائة :
الأصل الثاني عشر بعد المائة :
الأصل الثالث عشر بعد المائة :
الأصل الرابع عشر بعد المائة :
الأصل الخامس عشر بعد المائة :
الأصل السادس عشر بعد المائة :
الأصل السابع عشر بعد المائة :
إن الإنسان يصل إلى نتيجة عمله في العالم الآخر ان خيرا
الأصل الثامن عشر بعد المائة :
الأصل التاسع عشر بعد المائة :
الفصل التاسع
الإيمان والكفر
وما يتبعهما
الأصل العشرون بعد المائة :
الأصل الواحد والعشرون بعد المائة :
الأصل الثاني والعشرون بعد المائة :
الأصل الثالث والعشرون بعد المائة :
الأصل الرابع والعشرون بعد المائة :
إذا كان إظهار العقيدة الصحيحة سببا لتعرض الإنسان في نفسه أو عرضه أو ماله ، لخطر ، يجب عليه ـ بحكم العقل وبنص القرآن ـ أن لا يظهر عقيدته ، بل ربما وجب أحيانا التظاهر بخلافه أيضا. ويسمى هذا المطلب عند الشيعة
الأصل الخامس والعشرون بعد المائة :
الأصل السادس والعشرون بعد المائة :
إن حياة البشر تقوم (أساسا وعادة) على الاستعانة بالأسباب والعلل ، ولا فرق في هذا المجال بين الأسباب المادية الطبيعية أو الغيبية
الأصل السابع والعشرون بعد المائة :
الأصل الثامن والعشرون بعد المائة :
الأصل التاسع والعشرون بعد المائة (الرجعة) :
الأصل الثلاثون بعد المائة :
صحابة النبي صلى الله عليه وآله وسلم سواء من استشهد في معركة «بدر» وأحد «والأحزاب» «وحنين» أو بقي بعد رسول صلى الله عليه وآله وسلم
واجتهد في حفظ الإسلام وعمل على تقدمه ، محترمون جميعا عند الشيعة الإمامية ، ولكن في نفس الوقت لا يمكن أن يكون مجرد رؤية النبي صلى الله عليه وآله وسلم وصحبته سببا لثبوت عدالة دائمة وحصانة مستمرة ومصونية أبدية من الخطأ والذنب لجميع من صحب رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ، وجميع الصحابة في هذه المسألة سواسية
الأصل الواحد والثلاثون بعد المائة :
الأصل الثاني والثلاثون بعد المائة :
الأصل الثالث والثلاثون بعد المائة :
الأصل الرابع والثلاثون بعد المائة :
الأصل الخامس والثلاثون بعد المائة :
الفصل العاشر
الحديث والاجتهاد والفقه
الأصل السادس والثلاثون بعد المائة :
الأصل السابع والثلاثون بعد المائة :
الأصل الثامن والثلاثون بعد المائة :
الأصل التاسع والثلاثون بعد المائة :
إن باب الإجتهاد كان مفتوحا في وجه الفقهاء في فقه الشيعة من اليوم الأول ، ولم يعرف الغلق مطلقا ، فهو لا يزال مستمرا. كما أن اجتهادهم اجتهاد مطلق ، وليس اجتهادا في نطاق مذهب خاص ، وإطار معين
الأصل الاربعون بعد المائة :
الأصل الواحد والأربعون بعد المائة :
الأصل الثاني والاربعون بعد المائة :
الأصل الثالث والأربعون بعد المائة :
الأصل الرابع والأربعون بعد المائة :
يستحب التفريق بين الظهر والعصر ، والمغرب والعشاء ، ولكن يجوز مع ذلك الجمع بينهما كما يفعل المسلمون في عرفة
الأصل الخامس والأربعون بعد المائة :
الأصل السادس والاربعون بعد المائة :
الأصل السابع والاربعون بعد المائة :
الأصل الثامن والأربعون بعد المائة :
الأصل التاسع والأربعون بعد المائة :
الأصل الخمسون بعد المائة :
الاختلاف بين الفرق الإسلامية في بعض الفروع لا يمنع من الاتحاد ، والتعاضد في وجه أعداء الإسلام ويجب أن يكون كذلك
إعدادات
العقيدة الإسلاميّة على ضوء مدرسة أهل البيت عليهم السلام
العقيدة الإسلاميّة على ضوء مدرسة أهل البيت عليهم السلام
تحمیل
إلى العيون لا إلى الوجوه.
٢ ـ إن الكلام في هذه السورة عن فريقين : فريق يتمتّع بوجوهٍ مسرورةٍ مشرقةٍ وقد بيّن ثوابَها بقوله : (إِلى رَبِّها ناظِرَةٌ).
وفريق يتسم بوجوه حَزينة مكفهرّة وقد بيّن جزاءها وعقابها بقوله : (تَظُنُّ أَنْ يُفْعَلَ بِها فاقِرَةٌ).
والمقصود من الفقرة الثانية واضح وهو أنّ هذا الفريق يعلم بأنّه سيصيبه عذابٌ يفقر الظهر ، ويكسره ولهذا فهو ينتظر مثل هذا العذاب الأليم.
وبقرينة المقابلة بين هذين الفريقين يمكن معرفة المقصود من الآية الأُولى وهو أنَّ أصحاب الوجوه المسرورة تنتظر رحمة الله ، فقوله تعالى : (إِلى رَبِّها ناظِرَةٌ) كنايةٌ عن انتظار الرَّحمة الإلهية ، ولهذا النّوع من التكنية وذكر شيء وإرادة شيء آخر كنايةً نظائر في المحاورات العرفية فيقال فلانٌ عينه على يد فلان أي أنّه ينتظر إفضاله وإنعامه عليه.
وخلاصة القول ؛ أنّه كما ينتظر أصحابُ الوجوهِ الحزينةِ عذاباً إلهيّاً ، ينتظرُ أصحابُ الوجوهِ المسرورةِ رحمةً إلهيةً كُنّي بها بالنَظَر إليه جرياً على العادةِ المألوفةِ في المحاورات العرفيّة العربيّة ، وبقرينة المقابلة التي هي من قوانين البلاغة وقواعدها.
هذا مضافاً إلى أنّه يجب أن لا يُكتفى في تفسير الآيات القرآنية بآيةٍ واحدةٍ بل لا بدّ من استعراض ما يشابهُها من الآيات من حيثُ الموضوع ،