سند الحديث............................................................... ٨٣
دلالة الحديث............................................................... ٨٩
الحديث الرابع : «من حجّ فزار قبري بعد وفاتي فكأنّما زارني في حياتي»................. ٨٩
متابعات للحديث........................................................... ٩٦
الحديث الخامس : «من حجّ البيت ولم يزرني فقد جفاني»............................ ٩٨
وحديث آخر : من رواية ابن عمر رضي الله عنهما :.............................. ١٠١
الحديث السادس : «من زار قبري» أو «من زارني» «كنت شفيعاً له» أو «شهيداً»... ١٠٢
الحديث السابع : «من زارني متعمّداً كان في جواري يوم القيامة».................... ١٠٤
الحديث الثامن : «من زارني بعد موتي فكأنّما زارني في حياتي»....................... ١٠٦
الحديث التاسع : «من حجّ حجّة الإسلام ، وزار قبري ، وغزا غزوة ، وصلّى عليّ في بيت المقدس ، لم يسأله الله عزوجل فيما افترض عليه»....................................................................... ١٠٧
الحديث العاشر : «من زارني بعد موتي فكأنّما زارني وأنا حيّ»....................... ١٠٩
الحديث الحادي عشر : «من زارني بالمدينة محتسباً كنت له شفيعاً وشهيداً»........... ١١٠
الحديث الثاني عشر : «ما من أحد من امّتي له سعة ثمّ لم يزرني ، فليس له عذر»..... ١١٢
الحديث الثالث عشر : «من زارني حتّى ينتهي إلى قبري كنت له يوم القيامة شهيداً» أو قال : «شفيعاً». ١١٢
الحديث الرابع عشر : «من لم يزر قبري فقد جفاني».............................. ١١٤
الحديث الخامس عشر : من أتى المدينة زائراً ...»................................. ١١٥
الباب الثاني
في ما ورد من الأخبار والأحاديث دالّا على فضل الزيارة وإن لم يكن فيه لفظ «الزيارة»
أنواع السلام على النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم................................................. ١٢٢
فصل : في علم النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم بمن يسلّم عليه...................................... ١٢٦
سماع النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم للمصلّي عليه عند قبره........................................ ١٣٢
الباب الثالث
في ما ورد في السفر إلى زيارته صلىاللهعليهوآلهوسلم صريحاً وبيان أنّ ذلك لم يزل قديماً وحديثاً
إبْراد عمر بن عبد العزيز بالسلام على الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم............................. ١٤٢