دأبه » (١).
وانظر ( مروج الذهب ٢ / ٣٦٢ ) وغيره من التواريخ.
ان هذا الحديث من أوضح الأدلة والبراهين على ضلالة معاوية بن أبي سفيان ، رئيس الفئة الباغية .. فلقد اعرض عن هدى عمار ثم فرح بمقتله بصفين فلما ذكر بقول رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم له « ويحك يا ابن سمية ، تقتلك الفئة الباغية » قال : « انما قتله الذين جاءوا به ».
راجع للوقوف على ذلك :
١ ـ الطبقات ٣ / ٢٥٣ ، ٢٥٩
٢ ـ المسند ٢ / ١٦٤ ، ٢٠٦
٣ ـ تاريخ الطبري ٤ / ٢ ـ ٣ و ٤ / ٢٨ ـ ٢٩
٤ ـ الكامل ٣ / ١٤٨ ، ١٥٧ ، ١٥٨
٥ ـ الامامة والسياسة ١ / ١٢٦
٦ ـ المستدرك ٣ / ٣٧٨
٧ ـ العقد الفريد ٢ / ٢٠٣ ، ٢٠٤
٨ ـ الروض الأنف ٤ / ٢٦٤ ـ ٢٦٥.
٩ ـ تفسير ابن العربي ٢ / ٥١٩ بتفسير قوله تعالى : وَإِنْ طائِفَتانِ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ اقْتَتَلُوا ..
١٠ ـ فتح الباري في شرح صحيح البخاري ١٣ / ٢٦
١١ ـ عمدة القاري في شرح صحيح البخاري ٢٤ / ١٩٢
١٢ ـ شرح صحيح مسلم لابي عبد الله السنوسي
١٣ ـ الرياض المستطابة لعماد الدين العامري ـ ترجمة عمّار.
__________________
(١) الطبري ٣ / ٥٣٨.