واكرمهم جدودا ، واعلاهم شأنا ، ونسبا.
١٠ ـ انهم ارجح الناس وزنا ، واكملهم في العدل بين الناس ، وأخبرهم بالامور العظام.
١١ ـ انهم فاقوا الناس في جميع مراحل التاريخ فاقوهم في صدق حديثهم واصالة فكرهم ، وخصب رأيهم.
ويسترسل الكميت بعد هذه الأبيات في ذكر مآثر ساداته بني هاشم وفضائلهم التي هام بها فيقول :
مستفيدين متلفين
مواهي |
|
ب مطاعيم غير ما
ابرام |
مسعفين مفضلين
مسامي |
|
ح مراجيح في
الخميس اللهام |
ومداريك للذحول
متاري |
|
ك وان احفظوا
لعور الكلام |
لا حباهم تحل
للمنطق الشغ |
|
ب ولا للطام يوم
اللطام |
ابطحيين اريحيين
كالانج |
|
م ذات الرجوم
والاعلام |
غالبيين هاشميين
في العل |
|
م ربوا من عطية
العلام |
ومصفين في
المناصب محضي |
|
ن خضمين كالقروم
السوام |
واذا الحرب أو
مضت بسنا الحر |
|
ب وسار الهمام
نحو الهمام |
فهم الأسد في
الوغى لا اللواتي |
|
بين خيس العرين
والآجام |
أسد حرب غيوث
جدب بهالي |
|
ل مقاويل غير ما
اقدام |
لامها ذير في
الندى مكاثي |
|
ر ولا مصمتين
بالافحام |
سادة ذادة عن
الخرد البي |
|
ض اذا اليوم صار
كالأيام |
ومغايير عندهن
مغاو |
|
ير مساعير ليلة
الألجام |
لا معازيل في
الحروب تنا |
|
بيل ولا رائمين
بو اهتضام |
وهم الآخذون من
ثقة الأ |
|
مر بتقواهم عرى
لا انفصام |