بأزيد من قيمة مال
المشاع الذي للبائع بكثير ، وشرط في متن عقد البيع أن يبذل البائع شيئا من مال
للمشتري مجّانا وبدون أن يكون بإزائه شيء ، وحيث أنّه على الشفيع إعطاء تمام
الثمن في مقام الأخذ فيصرفه كثرة الثمن عن الأخذ.
والحمد
لله أوّلاً وآخراً ، وظاهراً وباطناً.