في قبال عالم الخلود الاخروي.
بعض المفسّرين يحتمل أنّ الغرض من الآية هو الإشارة إلى حياة الإنسان في الدنيا ، والمعنى أنّ الإنسان سيدرك في يوم القيامة أنّ الحياة الدنيوية لم تكن إلّا وقفة ، أو يوم ، بل وساعات قصار سريعة الزوال في مقابل الحياة الآخر الأبدية.
* * *