أنزلها أول ما قدم بها في بيت لحارثة بن النعمان ، وكانت جارتنا ، وكان رسول الله «صلىاللهعليهوآله» عامة النهار والليل عندها ، حتى قذعنا لها ـ والقذع الشتم ـ فحولها إلى العالية ، وكان يختلف إليها هناك ، فكان ذلك أشد ، ثم رزقها الله الولد وحرمناه منه (١).
__________________
(١) وفاء الوفاء ج ٣ ص ٨٢٦.