من جهة الحجر فصغّره ، وأخرج منه الحجر ، وأخذ ما فضل من الحجارة ، فدكّها في أرض البيت ، فعلا بابه ، وسدّ الباب الغربي (١).
__________________
(١) أخبار مكة ١ / ٢٠٦ و ٢٠٧ ، شفاء الغرام بأخبار البلد الحرام (بتحقيقنا) ـ ج ١ / ٣٤٢ ، تاريخ خليفة ٢٦١ ، الطبري ٥ / ٥٨٢.