فتحه عنوة وهدمه ، وافتتح حصن ماجدة ، وتسلّم حصنين بالأمان (١).
[تهذيب قواعد الديار المصرية]
وأمّا أخوه أبو إسحاق فإنّه هذّب قواعد الدّيار المصريّة ، ورجع فقدم واجتمع بأخيه المأمون بنواحي الموصل (٢).
[قدوم المأمون إلى دمشق]
وقدم المأمون دمشق بعد غزوته المذكورة (٣).
__________________
= وتاريخ الطبري ٨ / ٦٢٣ ، والكامل في التاريخ ٦ / ٤١٧ ، ونهاية الأرب ٢٢ / ٢٣١.
وفي تاريخ اليعقوبي ٢ / ٤٦٥ : «أنقرة» وأنه افتتحها نصفا بالصلح ونصفا بالسيف ، وأخربها ، وهرب منويل البطريق منها.
(١) المعرفة والتاريخ ١ / ١٩٩ بغداد لابن طيفور ١٤٤ ، ١٤٥ ، تاريخ اليعقوبي ٢ / ٤٦٥ ، تاريخ الطبري ٨ / ٦٢٣ ، العيون والحدائق ٣ / ٣٧٤ ، الكامل في التاريخ ٦ / ٤١٧ ، نهاية الأرب ٢٢ / ٢٣١ ، المختصر في أخبار البشر ٢ / ٣٠ ، البداية والنهاية ١٠ / ٢٦٩.
(٢) الولاة والقضاة ١٨٩ ، ولاة مصر ٢١٣ ، الكامل في التاريخ ٦ / ٤١٨ ، وانظر تاريخ اليعقوبي ٢ / ٤٦٥.
(٣) بغداد لابن طيفور ١٤٥ ، تاريخ اليعقوبي ٢ / ٤٦٥ ، تاريخ الطبري ٨ / ٦٢٤ ، الكامل في التاريخ ٦ / ٤١٩ ، نهاية الأرب ٢٢ / ٢٣١ ، البداية والنهاية ١٠ / ٢٦٩ ، النجوم الزاهرة ٢ / ٢١٣.