البيت |
|
|
القائل |
الصفحة |
حرف الكاف |
||||
قلبي يحبّك يا منى |
|
قلبي ويبغض من يحبّك |
أحمد بن يوسف |
٤٧ |
حرف اللام |
||||
أنت الّذي تنزل الأيّام منزلها |
|
وتنقل الدّهر من حال إلى حال |
علي بن جبلة |
٣٠٧ |
إنّ المطايا تشتكيك لأنّها |
|
تطوي إليك سباسبا ورمالا |
أبو العتاهية |
٤٦٢ |
أيا ربّ إنّ النّاس لا ينصفونني |
|
فكيف وإن أنصفتهم ظلموني؟ |
أبو العتاهية |
٤٦٢ |
هب الدّنيا تساق إليك عفوا |
|
أليس مصير ذاك إلى زوال؟ |
أبو العتاهية |
٤٦٣ |
حرف الميم |
||||
أرض مربّعة حمراء من أدم |
|
ما بين إلفين معروفين بالكرم |
|
٢٣٥ |
حرف النون |
||||
ليس الشفيع الّذي يأتيك مؤتزرا |
|
مثل الشّفيع الّذي يأتيك عريانا |
عبد الرزاق |
٢٦٥ |
إنّ الثّمانين وبلّغتها |
|
قد أحوجت سمعي إلى ترجمان |
عوف بن محلّم |
٣٣٠ |
أيا ربّ إنّ النّاس لا ينصفونني |
|
فكيف وإن أنصفتهم ظلموني؟ |
أبو العتاهية |
٤٦١ |
النّاس في غفلاتهم |
|
ورحى المنيّة تطحن |
أبو العتاهية |
٤٦٣ |
حرف الهاء |
||||
على العبد حقّ فهو لا بدّ فاعله |
|
وإن عظم المولى وجلّت فواضله |
أحمد بن يوسف |
٤٧ |
بنيّ كثير ، كثير الذّنوب |
|
ففي الحلّ والبلّ من كان سبّه |
محمد بن كثير المصيصي |
٣٩١ |
ولربّما ابتسم الكريم من الأذى |
|
وضميره من حرّه يتأوّه |
يسرة بن صفوان |
٤٥١ |
ننافس في الدّنيا ونحن نعيبها |
|
لقد حذّرتناها لعمري خطوبها |
أبو العتاهية |
٤٦٠ |
المرء في تأخير مدّته |
|
كالثّوب يبلى بعد جدّته |
أبو العتاهية |
٤٦٢ |
حسناء لا تبتغي حليا إذا برزت |
|
كأنّ خالقها بالحسن حلّاها |
أبو العتاهية |
٤٦٢ |