شَعره ونعله وآنيته ممّا يتبرّك أصحابه وغيرهم بعد وفاته. (١)
فإذا وقف الوهّابيّ على هذه الأحاديث الهائلة ـ الّتي تجاوزت المائة ـ فلا مناص له من قبول الحقّ والاعتراف به إن كان ممّن يستمع القول فيتّبع أحسنه ، وإلّا فإنّ يوم الفصل كان ميقاتاً.
__________________
(١) صحيح البخاري : ٤ / ٨٢ ، المطبوع سنة ١٣١٤ ه.