وبنى كلامه كلّه على ذلك ، وكلّ دليل ورد عليه يصرفه إلى غير هذا الوجه ، وكلّ شبهة عرضت له يستعين بها على ذلك.
فهذا داء لا دواء له إلّا بأن يلهمه الله الحقّ.
أيرى هو لمّا زار : قصد ذلك ، وأشرك مع الله غيره؟!