القبول ، وبعضها ملحوظ فيها جهة الإيجاد ، لا أن الاختلاف بين المصادر نشا من أخذ نسبة قبولية في هيئة بعض المصادر ، وأخذ نسبة فاعلية في بعض المصادر الأخرى.
وبهذا انتهى الكلام في مناقشة هذه الأوجه الثلاثة ، واتضح أن النسبة الناقصة التقييدية غير مأخوذة في المعنى الموضوع لهيئة المصدر ، وأن المصدر موضوع لذات الحدث دون إضافة أي نسبة تقييدية إليه.