موسى عليهالسلام قال جاء رجل إلى النبي صلىاللهعليهوآله فقال يا رسول الله ما حق ابني هذا قال تحسن اسمه وأدبه وضعه موضعا حسنا.
٢ ـ محمد بن يحيى ، عن أحمد بن محمد ، عن معمر بن خلاد قال كان داود بن زربي شكا ابنه إلى أبي الحسن عليهالسلام فيما أفسد له فقال له استصلحه فما مائة ألف فيما أنعم الله به عليك.
٣ ـ علي بن إبراهيم ، عن أبيه ، عن النوفلي ، عن السكوني ، عن أبي عبد الله عليهالسلام قال قال رسول الله صلىاللهعليهوآله رحم الله والدين أعانا ولدهما على برهما.
٤ ـ علي بن إبراهيم ، عن أبيه ، عن عبد الله بن المغيرة ، عن عبد الله بن سنان ، عن أبي عبد الله عليهالسلام قال صلى رسول الله صلىاللهعليهوآله بالناس الظهر فخفف في الركعتين الأخيرتين فلما انصرف قال له الناس هل حدث في الصلاة حدث قال وما ذاك قالوا خففت في الركعتين الأخيرتين فقال لهم أما سمعتم صراخ الصبي.
٥ ـ عنه ، عن أبيه ، عن محمد بن سنان ، عن أبي خالد الواسطي ، عن زيد بن علي ، عن أبيه ، عن جده قال قال رسول الله صلىاللهعليهوآله يلزم الوالدين من العقوق لولدهما ما يلزم الولد لهما من عقوقهما.
______________________________________________________
قوله صلىاللهعليهوآله : « وضعه » أي علمه كسبا صالحا أو زوجه زوجة موالية.
الحديث الثاني : صحيح.
قوله عليهالسلام : « استصلحه » أي اطلب صلاحه ، فإن هذا المبلغ من الدينار والدرهم وإن أفسده يسير في جنب نعمة الله.
الحديث الثالث : ضعيف على المشهور.
الحديث الرابع : حسن.
ويدل على استحباب تخفيف الصلاة عند العلم بحاجة المأمومين واضطرارهم ، كما روي صل صلاة أضعف من خلفك.
الحديث الخامس : ضعيف على المشهور.