كما يقال عيدوا (١).
والْوَسِمَةُ بكسر السين ، وهي أفصح من التسكين : نبت يخضب بورقه ، ويقال هو العظلم ، وأنكر الأزهري السكون وفي القاموس : الْوَسِمَةُ ورق النيل أو نبات يختضب بورقه.
( وشم )
فِي حَدِيثِ عَلِيٍّ عليهالسلام « وَاللهِ مَا كَتَمْتُ وَشْمَةً » أي كلمة. حكاها الجوهري عن ابن السكيت « فيما عصيته وَشْمَة » ويقال في « مَا كَتَمْتُ وَشْمَةً وَلَا كَذَبْتُ كِذْبَةً » : إن الْوَشْمَةَ : غرزة الإبرة في البدن ، يعني « بمثل هذا المقدار ما كتمت شيئا من الحق الذي يجب إظهاره علي ».
والْوَاشِمَةُ والْمُسْتَوْشِمَةُ ذكرا في ( نمص ).
ووَشَمَتِ المرأة تَشِمُ وَشْماً من باب وعد.
( وصم )
الْوَصْمُ : الصدع في العود من غير بينونة.
والْوَصْمُ : العيب والعار ، يقال ما في فلان وَصْمَةٌ أي ليس فيه عيب ونقص.
( وضم )
الْوَضِيمَةُ : طعام المأتم
( وقم )
وَاقِم : أطم من آطام المدينة ، وحرة وَاقِم مضافة إليه قاله الجوهري.
( وكم )
وَكَمَهُ الأمر أي أحزنه.
( ولم )
في الحديث ذكر « الْوَلِيمَة » هي طعام العرس ونحوه.
والْوَلْم : الحبل ، وكذا الْوَلِيمَة مشتقة من ذلك لأن فيها الوصلة واجتماع الشمل.
__________________
(١) من باب التفعيل أي شهدوا يوم العيد.