ثم صار شيعياً إمامياً ، له كتاب ( النظام السياسي في الإسلام ) وكتاب ( نظرية عدالة الصحابة ) ، و( المواجهة مع رسول الله وآله ) وغيرها ، وهي كلها مطبوعة ينتصر فيها لمذهب الإمامية.
٥ ـ أسعد وحيد القاسم ، فلسطيني ، لديه شهادة البكالوريوس في الهندسة المدنية ، والماجستير في إدارة الإنشاءات ، كان على مذهب أهل السنة فصار إمامياً ، وألَّف كتاب ( حقيقة الشيعة الاثني عشرية ) مطبوع ، ذكر فيه قصة تشيّعه وانتصر فيه لمذهب الإمامية.
٦ ـ صالح الورداني : كاتب مصري ، كان على مذهب أهل السنة فصار إمامياً ، له عدة مؤلفات مطبوعة ، منها : ( الخدعة : رحلتي من السنة إلى الشيعة ) ، ( أهل السنة : شعب الله المختار ، دراسة في فساد عقائد أهل السنة ) ، ( السيف والسياسة : إسلام السنة أم إسلام الشيعة ) ، ( عقائد السنة وعقائد الشيعة ) ، ( زواج المتعة حلال : عند أهل السنة ) وغيرها ، وكلها ينتصر فيها لمذهب الإمامية ، وهي مطبوعة.
٧ ـ إدريس الحسيني : كان على مذهب أهل السنة فصار إمامياً ، له عدة مؤلفات مطبوعة : منها : ( لقد شيعني الحسين : أو الانتقال الصعب في رحاب المعتقد ).
٨ ـ الشيخ معتصم سيد أحمد : كاتب سوداني ، كان على مذهب أهل السنة فصار إمامياً ، وألَّف كتاب ( الحقيقة الضائعة : رحلتي نحو مذهب آل البيت ) ، وهو مطبوع ، يذكر فيه قصة تشيّعه.
٩ ـ مروان خليفات : كان شافعي المذهب ، فاستبصر واتّبع مذهب أهل البيت عليهمالسلام ، وسجَّل رحلته إلى الإيمان في كتابه ( وركبت السفينة ) ، وهو مطبوع ، ينتصر فيه إلى مذهب الإمامية.
وكل هذه الكتب المذكورة جيدة في بابها ، وتدل على سعة اطلاع ، وقوة اعتقاد ، وصلابة في الحق ، فجزى الله أصحابها خير جزاء المؤمنين المخلصين ،