على طالبها.
وكنت سمّيت هذا الكتاب «شنّ الغارة على من أنكر سفر الزيارة» ثمّ اخترت التسمية المتقدّمة.
واستعنت بالله تعالى ، وتوكّلت عليه ، وهو حسبي ونعم الوكيل.