وَتَوَلَّى) (١٧).أي تعذّبه. وحكي عن الخليل : أنّ أعرابيا قال لآخر : دعاك الله. أي عذّبك الله. وقال ثعلب : معنى دعاك الله. أي أماتك الله. فعلى هذا القول دخل الكلام في باب الحقيقة ، ويخرج عن حيز الاستعارة.