كان خارجياً ثمّ رجع إلى التشيّع بعد أن كان بايع على الخروج وإظهار السيف ، صه (١) ، د (٢).
والموجود في كش أنّ أبا عبد الله الجرجاني قال ذلك في محمّد بن سعيد بن كلثوم (٣) ، كما قدّمنا عن د أيضاً (٤) ، وإن تبع هنا العلاّمة رحمهالله. واسمه فتح بن يزيد وقد تقدّم (٥).
وفي تعق : ذكرنا فيه بعض ما فيه (٦) (٧).
قلت : وذكرنا أيضاً ما فيه (٨).
وفي مشكا : روى (٩) عن الرضا والهادي عليهماالسلام. وعنه أحمد بن أبي عبد الله ، والمختار بن بلال بن (١٠) المختار بن أبي عبيد (١١).
__________________
(١) الخلاصة : ١٩٠ / ٣٠.
(٢) رجال ابن داود : ٢١٩ / ٦٣.
(٣) رجال الكشّي : ٥٤٥ / ١٠٣٠.
(٤) رجال ابن داود : ١٧٣ / ١٣٨٧.
(٥) عن رجال النجاشي : ٣١١ / ٨٥٣.
(٦) تعليقة الوحيد البهبهاني : ١٥٨ ، ويظهر منها إخلاصه بالنسبة لأبي الحسن الهادي عليهالسلام ، وأنّه توهّم ربوبية الأئمّة عليهمالسلام فنهاه عنه وقال بالإمامة وحمد الله. ويظهر من بعض رواياته أنّه كان فاضلاً.
(٧) تعليقة الوحيد البهبهاني : ٣٩٣.
(٨) يظهر من بعض الروايات غاية رأفة الإمام وشفقته عليه ودعائه له. وناقش المصنّف هناك في ظهور كون أبو الحسن هو الرضا عليهالسلام.
(٩) في نسخة « ش » : يروي.
(١٠) ابن ، لم ترد في المصدر.
(١١) هداية المحدّثين : ٢٩٠.