مضى في أحمد بن هلال (١) ، ويأتي في آخر الكتاب (٢) ، تعق (٣).
عامر بن شراحيل (٤) ، تعق (٥).
أقول : قال ابن طاوس رضياللهعنه في ترجمة عبد الله بن العبّاس قادحاً في سند هو فيه : وهذا السند ضعيف جدّاً ، ثمّ قال : وتارة بما يعرف من حال الشعبي الشاهد بالقدح فيه من طريق المخالف ، وأمّا من طريقنا فالأمر ظاهر (٦) ، انتهى. ومضى في مسروق ذكره (٧).
أبو طالب الأزدي (٨) ، تعق (٩).
قلت : والقاسم اليقطيني (١٠).
هو السكوني المتقدّم (١١).
__________________
(١) وفيه ذكر توقيع في لعن الشلمغاني والتوقّي والمحاذرة منه كنظرائه مثل الشريعي و. و. نقلاً عن الغيبة : ٤١١.
(٢) عن الغيبة : ٣٩٧ ، وفيها عدّه من المذمومين الّذين ادّعوا البابيّة والسفارة كذباً وافتراء.
(٣) تعليقة الوحيد البهبهاني : ٤٠٦. وهذه الترجمة لم ترد في نسخة « م ».
(٤) رجال ابن داود : ١١٣ / ٨٠٣ ، وفيه : ابن شرحبيل.
(٥) تعليقة الوحيد البهبهاني : ٤٠٦ ، وفيها : ابن شرحبيل.
(٦) التحرير الطاووسي : ٣١٦ / ٢١٣.
(٧) عن شرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد : ٤ / ٩٨ ، وفيه أنّ ثلاثة لا يُؤمَنُونَ على علي بن أبي طالب [ عليهالسلام ] مسروق ومرّة وشريح ، وروى أنّ الشعبي رابعهم.
(٨) الفهرست : ١٨٧ / ٨٥١ ورجال النجاشي : ٤٥٩ / ١٢٥٥ والخلاصة : ٢٦٩ / ٢٩.
(٩) تعليقة الوحيد البهبهاني : ٤٠٦.
(١٠) رجال الشيخ : ٤٢١ / ٢ والخلاصة : ٢٤٨ / ٣ ورجال ابن داود : ٢٦٧ / ٣٩٩.
(١١) وهو إسماعيل بن أبي زياد ، راجع الفهرست : ١٣ / ٣٨ ورجال النجاشي : ٢٦ / ٤٧ والخلاصة : ١٩٩ / ٣ ورجال ابن داود : ٢٣١ / ٥٤.