روى عن الصادق عليهالسلام (١) ، ويحتمل أنْ يكون هارون بن حكيم (٢) ، ومرّ بكر الأرقط أيضاً (٣) ، تعق (٤).
قلت : كلاهما مجهولان.
وعن كشف الغمّة : الأرقط محمّد الأكبر المحدّث العالم ابن عبد الله الباهر بن الإمام زين العابدين عليهالسلام (٥).
وعن إكمال الدين : الأرقط بن عمر عمّ أبي عبد الله عليهالسلام (٦) ، فتدبّر.
هو محمّد بن أبي عبد الله جعفر بن محمّد بن عون الأسدي الكوفي (٧) ، ويأتي لابنه أبي علي كما نبّه عليه ابن طاوس في ربيع الشيعة (٨) ، وربما يأتي لابنه جعفر بن محمّد (٩).
وفي تعق : نبّه عليه أيضاً الصدوق (١٠) (١١).
__________________
(١) الكافي ٥ : ٩١ / ٢ والفقيه ٣ : ١٠٤ / ٤٢٦.
(٢) التهذيب ١ : ٣٧٥ / ١١٥٦.
(٣) عن رجال الشيخ : ١٦٠ / ٩١.
(٤) تعليقة الوحيد البهبهاني : ٤٠٤.
(٥) كشف الغمّة : ٢ / ٢٤٥ ، وفيه : محمّد بن عبد الله الأرقط ، فقط.
(٦) إكمال الدين ٧٢ ، وفيه : الأرقط ابن عمّ أبي عبد الله عليهالسلام ، إلاّ أنّ في البحار ٤٧ : ٢٥٠ / ١٩ نقلاً عن الإكمال : الأرقط بن عمر.
(٧) رجال الشيخ : ٤٩٦ / ٢٨ والفهرست : ١٥١ / ٦٥٥ ورجال النجاشي : ٣٧٣ / ١٠٢٠ والخلاصة : ١٦٠ / ١٤٥ ورجال ابن داود : ١٦٨ / ١٣٣٧.
(٨) إعلام الورى : ٤٩٨.
(٩) الخلاصة : ٣٣ / ٢٥ ورجال ابن داود : ٦٥ / ٣٣٢ ، وفيهما : جعفر بن محمّد بن عون الأسدي ، والظاهر أنّه أبيه لا ابنه.
(١٠) كمال الدين : ٤٤٢ / ١٦.
(١١) تعليقة الوحيد البهبهاني : ٤٠٤.