قوله ص ٤١٤ س ٧ كما تقدم : اي في مبحث الضد العام حيث ذكرنا فيه ان الامر بالشيء لا يقتضي النهي عن ضده العام.
قوله ص ٤١٥ س ٣ ومن الواضح : لعل الاوجه التعبير هكذا : اذ من الواضح ... الخ. وتوضيح العبارة : انه كما لا يمكن الامر بالضد الخاص وهو الصلاة مع النهي عن الصلاة كذلك لا يمكن الامر بالصلاة مع الامر بترك الصلاة لاستحالة الامر بالنقيضين.
قوله ص ٤١٥ س ١٤ وبيانه ان العلة ... الخ : هذا اشارة الى المقدمة الاولى.
قوله ص ٤١٦ س ١ ومن هنا ... الخ : هذا اشارة الى المقدمة الثانية.
قوله ص ٤١٦ س ٩ وعلى هذا الاساس : هذا شروع في الجواب بعد الفراغ من المقدمتين.
قوله ص ٤١٦ س ١٠ اذا لاحظنا الصلاة ... الخ : المفروض هنا ان الازالة هي المانع ، وهو غير مهم.
قوله ص ٤١٦ س ١٥ لا حالة منتظرة : اي لا بدّ وان تكون الصلاة حاصلة ولا تكون الازالة متحققة.
قوله ص ٤١٧ س ٧ وعدم امكان ... الخ : عطف تفسير على « التمانع ».
قوله ص ٤١٧ س ٨ كما في الضدين : اي كما في السواد والبياض مثلا.
قوله ص ٤١٧ س ٩ بهذا المعنى : هذا متعلق بالمتمانعين. اي ان المتمانعين ـ بمعنى المتنافرين في الوجود فقط ـ متى ما تم المقتضي لاحدهما ... الخ.
قوله ص ٤١٧ س ١١ في وجود احد ... الخ : اي يؤثر في وجود احدهما ونفي الآخر في رتبة واحدة من دون ان يكون عدم احدهما متقدما وعلة لوجود