وحينئذ فقط نستطيع أن ندّعي :
أن بإمكاننا أن نقدم للأمة التراث النقي الذي يكون ـ بحق ـ مصدر فخر واعتزاز وإعجاب المسلمين جميعا ، وللإنسان أينما وجد ولأي فئة انتمى ، ولنستفيد ـ من ثم ـ الكثير الطيب الذي يساعد على اكتشاف عناصر الضعف والقوة في واقعنا الراهن ، والخطأ والصواب في مواقفنا الحاضرة ، من أجل البناء السليم والقوي للمستقبل المشرق الرغيد. إن شاء الله تعالى.