وآمل أن يتسع صدره لذلك ، بل وينشرح ويبتهج له ، ويكون لي من المشجعين ، لا من المثبطين.
وفقنا الله لقول كلمة الحق واعتماد الصراحة والصدق. فإن أئمتنا الأطهار أول من علمنا ذلك.
ربنا لا تزغ قلوبنا بعد إذ هديتنا ، وهب لنا من لدنك رحمة إنك أنت الوهاب.
والحمد لله ، والصلاة والسلام على محمد وآله الطاهرين.
لبنان ـ ٢٥ / ٢ / ١٤١٤ ه. ق.
جعفر مرتضى العاملي