والحظ : النصيب ، والأسنى : الأعلى ، والمقر الأسنى : هو الجنة ، جعلنا الله تعالى من أهلها بمنه وكرمه!.
وصلّى الله على سيدنا محمد النبي الأمي ، وعلى آله وصحبه وسلم تسليما كثيرا إلى يوم الدين.
__________________
العمدة لابن رشيق (١ / ٣٢٧) والبيت ثاني بيتين فقط أولهما :
لئن نزّهت سمعك عن كلامي |
|
لقد نزّهت في خدّيك طرفي |
والبيتان ليسا في ديوان ابن المعتز طبعة القاهرة.
والبيت شاهد لجناس التصحيف وفيه شاهدان : أولهما : بين يصبي ويضني ، والثاني : بين يشقي ويشفي.