وفي بعضها : أنه أمر برجلين وامرأة ، فضربوا حدين.
وبعضهم : يقتصر على ذكر حسان ومسطح ، ولا يذكر حمنة (١).
والبعض يذكر : أنه ضرب الأربعة ، حسان ، ومسطح ، وابن أبي ، وحمنة ثمانين ثمانين (٢) ..
وبعضها يضيف إليهم : زيد بن رفاعة (٣).
وذكرت رواية أخرى : ثلاثة جلدوا ثمانين ، ولم تذكر ابن أبي (٤).
ويضيف البعض : عبيد الله بن جحش أيضا (٥).
وأضيف أيضا : عبد الله بن جحش.
ويقول البعض ، والعبارة لابن عبد البر : «.. وأنكر قوم أن يكون حسان خاض في الإفك ، وجلد فيه».
وروي عن عائشة : أنها برأته من ذلك .. ثم ذكر أنها قالت في حال
__________________
(١) الكشاف ج ٣ ص ٢٢١ وتفسير النيسابوري بهامش الطبري ج ١٨ ص ٦٦.
(٢) المعجم الكبير ج ٢٣ ص ١٥٢ و ١١١ ـ ١١٧ ومجمع الزوائد ج ٧ ص ٨٠ وج ٩ ص ٢٣٦.
(٣) تاريخ الخميس ج ١ ص ٤٧٩ ، وقال : كذا في معالم التنزيل ، والإكتفاء.
(٤) مسند أبي يعلى ج ٨ ص ٣٣٩ وأشار في الهامش إلى المصادر التالية : المصنف لعبد الرزاق برقم ٩٧٥٠ و ٩٧٤٩ وسنن أبي داود برقم ٤٤٧٥ و ٤٤٧٤ وسنن البيهقي ج ٨ ص ٢٥٠ وسنن ابن ماجة برقم ٢٥٦٧ والجامع الصحيح للترمذي برقم ٣١٨٠ ومسند أحمد ج ٦ ص ٣٥.
(٥) السيرة الحلبية ج ٢ ص ٣٠٠.