عمر (١) : أنها خرجت هي وأم سلمة.
٧ ـ رواية تقول : إنها فقدت قلادتها ، فحبسها ابتغاءها ..
وأخرى تقول : انفرط نظام قلادتها ، فاحتبست في جمعها ونظامها.
٨ ـ رواية تقول : إنها بعد عودتها من قضاء حاجتها يممت منزلها فمكثت فيه ، على أمل أن يعودوا إليها إذا فقدوها ..
ورواية ابن عمر تقول : إنها تبعتهم حتى أعيت ، فقامت على بعض الطريق ، فمر بها صفوان (٢).
٩ ـ رواية تقول : إن صفوان ركب ، وأردفها خلفه كما في مرسل مقاتل ..
وأخرى تقول : ركبت الراحلة ، وكان صفوان يقودها ..
١٠ ـ رواية تقول : إنه «صلىاللهعليهوآله» استشار عليا وأسامة ، وقرر بريرة ، ثم ذهب إلى المسجد ، وخطب الناس ..
وأخرى تقول : إنه ذهب إلى المسجد قبل ذلك ..
١١ ـ رواية تقول : إنه صعد المنبر ، واستعذر من ابن أبي ، قبل أن تعلم عائشة بالأمر (٣).
__________________
(١) فتح الباري ج ٨ ص ٣٤٦ ووفاء الوفاء ج ١ ص ١٤٣ والمواهب اللدنية ج ١ ص ١٠٩ وسيرة مغلطاي ص ٥٥ والمعجم الكبير ج ٢٣ ص ١٢٥ ـ ١٢٩ ومجمع الزوائد ج ٩ ص ٢٤٠ والدر المنثور ج ٥ ص ٢٨ و ٢٩ عن ابن مردويه ، والطبراني.
(٢) فتح الباري ج ٨ ص ٣٤٩ والمصادر في الهامش السابق.
(٣) كما في رواية علقمة في جامع البيان ج ١٨ ص ٧٦ ورواية عروة عن عائشة كما في مسند أبي يعلى ج ٨ ص ٣٣٥ ـ ٣٣٨ وراجع مسند أحمد ج ٦ ص ٦٠.