وفي صحيح البخاري : أنه عاش سبعة عشر شهرا ، أو ثمانية عشر شهرا على الشك (١).
وعن البراء ، وأنس ، وجابر : توفي إبراهيم ابن النبي «صلىاللهعليهوآله» وهو ابن ستة عشر شهرا أو ثمانية عشر شهرا (٢).
وقال محمد بن المؤمل : بلغ سبعة عشر شهرا وثمانية أيام (٣).
__________________
(١) سبل الهدى والرشاد ج ١١ ص ٢٢ والإصابة ج ١ ص ٣٢٠ وراجع : فتح الباري ج ١٠ ص ٤٧٧.
(٢) تاريخ مدينة دمشق ج ٣ ص ١٣٥ و ١٣٧ و ١٣٨ و ١٤٤ وراجع : فتح الباري ج ١٠ ص ٤٧٧ وتاريخ المدينة لابن شبة ج ١ ص ٩٧ والبداية والنهاية ج ٥ ص ٣٣١ و ٣٣٢ وإمتاع الأسماع ج ٥ ص ٣٣٨ وشرح معاني الآثار ج ١ ص ٥٠٨ و ٥٠٩ وفيض القدير ج ٢ ص ٥١٥ الإصابة ج ١ ص ٣٢٠ والسيرة النبوية لابن كثير ج ٤ ص ٦١٢ و ٦١٤ وراجع : مسند أحمد ج ٤ ص ٢٨٣ و ٢٨٩ و ٣٠٤ والسنن الكبرى للبيهقي ج ٤ ص ٩ وعمدة القاري ج ٧ ص ٦٩ ومسانيد أبي يحيى الكوفي ص ٢٢ و ٢٦ والمصنف للصنعاني ج ٧ ص ٤٩٤ والمصنف لابن أبي شيبة ج ٣ ص ٢٥٥ والآحاد والمثاني ج ٥ ص ٤٥١ ومسند أبي يعلى ج ٣ ص ٢٥١ والإستيعاب ج ١ ص ٥٨ ونصب الراية ج ٢ ص ٣٣١ والدراية في تخريج أحاديث الهداية ج ١ ص ٢٣٥ وكنز العمال ج ١٢ ص ٤٥٢ و ٤٥٤ و ٤٥٥ والإكمال في أسماء الرجال للخطيب التبريزي ص ٧ والطبقات الكبرى لابن سعد ج ١ ص ١٤٠ والعلل لابن حنبل ج ٢ ص ٤١٢ و ٥٦٥ و ٥٦٦.
(٣) سبل الهدى والرشاد ج ١١ ص ٢٢ والإصابة ج ١ ص ٣١٨ وأسد الغابة ج ١ ص ٣٩ والإستيعاب ج ١ ص ٥٦ وإمتاع الأسماع ج ٥ ص ٣٣٨ وعمدة القاري ج ٧ ص ٦٩.