يناديهم يوم الغدير نبيهم |
|
بخم فاسمع بالرسول مناديا |
يقول : فمن مولاكم ووليكم؟ |
|
فقالوا ولم يبدوا هناك التعاميا |
إلهك مولانا وأنت ولينا |
|
ولم تر منا في الولاية عاصيا |
فقال له : قم يا علي فإنني |
|
رضيتك من بعدي إماما وهاديا |
فمن كنت مولاه فهذا وليه |
|
فكونوا له أنصار صدق مواليا |
هناك دعا : اللهم وال وليه |
|
وكن للذي عادا عليا معاديا |
وحسب رواية سليم بن قيس :
ألم تعلموا أن النبي محمدا |
|
لدى دوح خم حين قام مناديا |
وقد جاءه جبريل من عند ربه |
|
بأنك معصوم فلا تك وانيا |
__________________
«عليهالسلام» لابن مردويه ص ٢٣٣ والمناقب للخوارزمي ص ١٣٦ والبحار ج ٢١ ص ٣٨٨ وج ٣٧ ص ١١٢ و ١٦٦ و ١٧٨ و ١٧٩ وكتاب الأربعين للماحوزي ص ١٤٧ وخلاصة عبقات الأنوار ج ٨ ص ٣٠٩ و ٣١٠ و ٣١٦ وشرح إحقاق الحق (الملحقات) ج ٦ ص ٣٥٦ وج ٢٠ ص ١٩٩ والأمالي للصدوق ص ٦٧٠ ونهج الإيمان لابن جبر ص ١١٦ وخصائص الأئمة للشريف الرضي ص ٤٢ وروضة الواعظين ص ١٠٣ وشرح أصول الكافي ج ٦ ص ١٢٠ ونظم درر السمطين ص ١١٢ والفصول المختارة للشريف المرتضى ص ٢٩٠ والإرشاد ج ١ ص ١٧٧ وأقسام المولى للشيخ المفيد ص ٣٥ والصراط المستقيم ج ١ ص ٣٠٥ والمناقب لابن شهرآشوب ج ٢ ص ٢٣٠ وكنز الفوائد ص ١٢٣ ومسار الشيعة للشيخ المفيد ص ٣٩ وإعلام الورى ج ١ ص ٢٦٢ والدر النظيم ص ٢٥٣ و ٣٩٦ وكشف الغمة ج ١ ص ٣٢٥.