فنقول :
أوّلا : هل أنّ كلّ علم يحتاج إلى الموضوع أم لا؟
وثانيا : على فرض الاحتياج هل اللّازم وحدة الموضوع في كلّ علم أم لا؟
وثالثا : أنّ تعريف صاحب الكفاية للموضوع صحيح أم لا؟
ورابعا : ما هو المقصود من العرض الذّاتي؟
وممّا يستفاد من تعريف المحقّق الخراساني قدسسره للموضوع ضمنا أنّ هذا المعنى عند العلماء أمر مفروغ عنه ، والمناطقة أيضا عرّفوه كذلك. وهذا المعنى يدلّ على مطالب :