ورابعا : أنّ الاتّصال مساوق مع الوحدة ، ولذا لا تعدّد في الزمان.
وفيه : أنّ هذا بحث فلسفي ، ولكنّ العرف يرى الزمان ممّا يوجد وينقضي.
فالحقّ أنّ الإشكال لا يكون قابلا للجواب ، فلا بدّ من الالتزام بخروج اسم الزمان عن محلّ النزاع.