(السّدين) [١٨ ـ الكهف : ٩٣] و [السّدين] ـ يقرآن جميها (١) ـ أي جبلان ، ويقال : ما كان مسدودا خلقة فهو سدّ ـ بالضم ـ وما كان من عمل الناس فهو سدّ ـ بالفتح.
(سريّا) [١٩ ـ مريم : ٢٤] : أي نهرا.
(سنعيدها سيرتها الأولى) [٢٠ ـ طه : ٢١] : أي سنردّها عصا كما كانت (٢).
(ساحل) (٣) [٢٠ ـ طه : ٣٩] : شاطئ البحر.
(سحيق) [٢٢ ـ الحج : ٣١] : أي بعيد.
(سبع طرائق) (٤) [٢٣ ـ المؤمنون : ١٧] : أي سبع سماوات ، واحدتها طريقة ، وسمّيت طرائق لتطارق بعضها فوق بعض (٥).
(سامرا) [٢٣ ـ المؤمنون : ٦٧] : يعني سمّارا ، أي متحدّثين باللّيل.
(سراب) [٢٤ ـ النور : ٣٩] : ما رأيته من الشمس كالماء نصف النهار ، / والآل : ما رأيته في أول النهار وآخره الذي يرفع كلّ شيء.
(سنا برقه) [٢٤ ـ النور : ٤٣] : [مقصور] (٦) ضوء برقه.
__________________
(١) قرأ ابن كثير وأبو عمرو وحفص بفتح السين ، والباقون بضمها (التيسير : ١٤٥).
(٢) قال مجاهد في تفسيره ١ / ٣٩٥ : هيئتها. وقال الفراء في المعاني ٢ / ١٧٧ : طريقتها. وقال أبو عبيدة في المجاز ٢ / ١٨ : خلقتها التي كانت عليها قبل ذلك. وقال اليزيدي في غريبه : ٢٤٤ يقال لمن كان على شيء فتركه ثم عاد فيه : قد رجع إلى سيرته.
(٣) هذه الكلمة مع تفسيرها من (ب).
(٤) هذه الكلمة مع تفسيرها ليست في (ب).
(٥) قال ابن قتيبة في غريبه : ٢٩٨ يقال : طارقت الشيء إذا جعلته بعضه فوق بعض.
(٦) زيادة من (ب).