وممّن ترجم له :
١ ـ عزّت العطار الحسيني في مقدمة تأنيب الخطيب.
٢ ـ أحمد إبراهيم السراوي في مقدمة «طبقات ابن سعد» من الطبعة المصرية سنة ١٣٥٨.
٣ ـ الشيخ عبد الله الغماري في كتابه «سبيل التوفيق من ترجمة عبد الله بن الصديق» ذكره ضمن شيوخه.
٤ ـ الأعلام لخير الدين الزركلي رحمهالله ، وقد دسّ من بعض المنزهرين المعروفين بالدّسّ في كتب العلماء من ترجمة الإمام بعد وفاة المؤلف الزركلي رحمهالله جملة وتناوله بعض الفضلاء بالنقد في كتاب «الكوثري وتعليقاته».
٥ ـ الأستاذ زكي مجاهد رحمهالله في «الأخبار التاريخية».
٦ ـ محمود سعيد ممدوح في تراجم مشايخ الشيخ الفاداني «تشنيف الأسماع بشيوخ الإجازة والسماع» ، إلا أنه غمز الشيخ رحمهالله تبعا لمشايخه المغاربة المعروفين بذلك.
وأما الذين أثنوا على الإمام واعترفوا بعلمه وفضله فخلق لا يحصون عبّروا عن ذلك باللّسان والبنان فمن الذين أثنوا عليه :
١ ـ الشيخ العلّامة محمد يوسف البنوريّ رحمهالله تعالى في أول «مقالات الكوثري».
٢ ـ الشيخ الإمام محمد أبو زهرة رحمهالله في أول «المقالات» كذلك وترجمته له أثبتناها في أول هذا الكتاب.
٣ ـ الشيخ إسماعيل عبد رب النبيّ واعظ القاهرة في أول المقالات.
٤ ـ شيخ الإسلام مصطفى صبري رحمهالله في كتابه العظيم «موقف العقل والعلم والعالم من ربّ العالمين».
٥ ـ الشيخ العارف بالله سلامة العزامي الشافعي رحمهالله في «البراهين الساطعة» و «فرقان القرآن ، بين صفات الخالق وصفات الأكوان».
٦ ـ والعلّامة الفقيه الشيخ أبو الوفاء الأفغاني في بعض كتبه. رحمهالله.
٧ ـ والشيخ عبد الرحمن المعلّمي في مقدمة الجرح والتعديل لابن أبي حاتم.
٨ ـ الشيخ عبد الغني عبد الخالق في مقدمة «مناقب الشافعي وآدابه» لأبي حاتم الرازي.
٩ ـ والعلّامة محمد يوسف موسى رحمهالله في بعض كتبه.
١٠ ـ وتلميذه الشيخ العلّامة عبد الفتاح أبو غدّة حفظه الله في كثير من كتبه.
١١ ـ والشيخ توفيق يحيى إسلام في مقدمة كتاب «قانون التأويل» للإمام الغزالي.
١٢ ـ الشيخ العلّامة مولانا نجم الدين الكردي النقشبندي ، في مقدمته لكتاب شيخه «فرقان القرآن» من الطبعة الثانية.
١٣ ـ والعلّامة الشيخ محمد عبد الرشيد النعماني في مقدمة كتاب «التعليم» لمسعود بن أبي شيبة رحمهالله.