يحضرني حاله ، دون من تُردّ روايته ويترك قوله ، وإنْ كان الطريق فاسداً ذكرناه ، وإنْ كان في الطريق من لا يحضرنا حاله من جرح أو تعديل تركناه أيضاً ، كلّ ذلك على سبيل الإجمال.
فطريق الشيخ الطوسي رحمهالله في التهذيب إلى محمّد بن يعقوب الكليني (١) صحيح ، وكذا إلى علي بن إبراهيم بن هاشم (٢) ، وكذا إلى محمّد بن يحيى العطّار (٣) ، وكذا إلى أحمد بن إدريس (٤) ، وكذا عن الحسين بن محمّد (٥) ، وكذا عن محمّد بن إسماعيل (٦) ، وكذا عن حميد بن زياد (٧) ، وكذا عن أحمد بن محمّد بن عيسى (٨) ، وكذا عن أحمد بن محمّد بن خالد (٩) ، وكذا عن الفضل بن شاذان (١٠).
وإلى الحسن بن محبوب حسن (١١) ، وإليه أيضاً ممّا أخذه من كتبه ومصنّفاته صحيح (١٢).
وإلى الحسين بن سعيد (١٣) صحيح ، وكذا عن محمّد بن أحمد بن
__________________
(١) مشيخة التهذيب : ١٠ / ٥.
(٢) مشيخة التهذيب : ١٠ / ٢٩.
(٣) مشيخة التهذيب : ١٠ / ٣٣.
(٤) مشيخة التهذيب : ١٠ / ٣٥.
(٥) مشيخة التهذيب : ١٠ / ٣٦. وفي نسخة « م » : الحسن بن سعيد.
(٦) مشيخة التهذيب : ١٠ / ٣٧.
(٧) مشيخة التهذيب : ١٠ / ٣٨.
(٨) مشيخة التهذيب : ١٠ / ٤٢.
(٩) مشيخة التهذيب : ١٠ / ٤٤.
(١٠) مشيخة التهذيب : ١٠ / ٤٧ و ٨٦.
(١١) مشيخة التهذيب : ١٠ / ٥٢.
(١٢) مشيخة التهذيب : ١٠ / ٥٦.
(١٣) مشيخة التهذيب : ١٠ / ٦٣ و ٦٦.